منتديات ستار مذهل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم في منتديات ستار مدهل لنكن يدا واحدة من اجل رفع المنتدى الى القمة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بعض القصص عن مساوىء الانترنت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امير النور

المراقب العام M
M المراقب العام M
امير النور


ذكر عدد الرسائل : 17
العمر : 35
رقم العضوية : 4
التقييم :
بعض القصص عن مساوىء الانترنت Left_bar_bleue24 / 10024 / 100بعض القصص عن مساوىء الانترنت Right_bar_bleue

البلد : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Ps
الجنس : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Malemk8
المهنة : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Progra10
الهواية : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Huntin10
نقاط التميز : 10
  : بعض القصص عن مساوىء الانترنت C13e6510
تاريخ التسجيل : 02/07/2008

بعض القصص عن مساوىء الانترنت Empty
مُساهمةموضوع: بعض القصص عن مساوىء الانترنت   بعض القصص عن مساوىء الانترنت I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 02, 2008 9:40 am

/::بسم الله الرحمن الرحيم::/
/::السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ::/
بعض القصص عن مساوىء الانترنت Bismsl2



****الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ****

بعض القصص عن مساوىء الانترنت Fwa9l5dv7



يقولون: لقد أصبح العالم قرية صغيرة.. فهل تعلمون السّر في هذا؟ إن هذا القول صحيح تماماً رغم أن الأرض هي الأرض.. فما الذي قرّب أبعادها ولم أطرافها؟ إنها وسائل الاتصال الحديثة بشتى أنواعها.. وبتطورها المتسارع المذهل.

سبحان الذي علم الإنسان ما لم يعلم (وفوق كلّ ذي علم عليم)، (وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً) .

ولكن .. وآه مما بعد لكن..

أين موقعنا وما موقفنا – نحن المسلمين – من هذه الوسائل التقنية الحديثة تصنيعاً وتوطيناً وتسخيراً واستخداماً، وتعليماً وانتشاراً؟!

إنها موجودة في كل بناية، وإن المتعاملين معها والمستخدمين لها يتزايدون بمعدلات عالية ولكن.. فيم يستخدمها أغلبهم؟ وأي مجالاتها أكثر رواجاً؟
وما عوائد هذا الاستخدام على أمتنا ومجتمعاتنا؟

هذا الكتاب يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية ((الإنترنت)) مما يعد نذيراً لنا يكشف عن حجم الهوة التي يكاد يتردى فيها الكثير منا. فهل من معتبر؟!



رفضت الزواج منه فنشر صورها على الإنترنت
ذهلت طالبة في طهران حين اكتشفت وجهها فوق جسد نساء عاريات على شبكة الإنترنت، مرفقاً برقم هاتفها، وذلك بعد أن رفضت شاباً تقدم لطلب يدها، وفق ما أفادت صحيفة ((إيران)).

وتروي الطالبة في الطب البالغة من العمر 21 عاماً في الصحيفة كيف هددها جارها الذي يبيع تجهيزات معلوماتية وأقراصاً مدمجة (سي دي) بنشر صورتها على الإنترنت بعد أن رفضت الزواج منه لأنه ((ليس رجلاً طيباً)).

وبعد بضعة أيام، اتصل بها طالب الزواج المرفوض ليعطيها عنواناً إلكترونياً، موضحاً أنه يتحتم عليها استشارته، وتروي (( بما أنني لا أملك جهاز كمبيوتر، قصدت إحدى رفيقاتي، وهناك أصبت بصدمة كبيرة إذ رأيت وجهي فوق جسد نساء أخريات عاريات)) . واستخدم المزور لتركيب الصور صوراً جماعية التقطت العام الماضي خلال عيد ميلاد حضرته الفتاة.

وقدمت الفتاة شكوى فأمر قاض بتوقيف الشاب ومصادرة تجهيزاته، ثم أفرج عنه لقاء كفالة بقيمة مئة مليون ريال (12.500دولار أميركي) في انتظار محاكمته.





كما تدين تدان

كان هناك شاب، كغيره من الشباب، يستعمل النت وغيره من وسائل الاتصال، بالبنات اللاهيات الغافلات، اللواتي عن صلاتهم ساهيات، وبعلمهن مهملات، وبالمسنجرات لاهيات، فلم يترك وسيلة اتصال، عبر الإنترنت تبادل الصور والأصوات، والموبايلات، كان خير سبيل لترتيب المواعيد والمكالمات، كان يعرف الكثير من البنات، يغازلهن بأجمل وأرق الكلمات، ووعدهن بالزواج، كان يكرر كلماته على كل فتاة يعرفها، ومنهن من قابلهن بطرقه السرية، لم يكن يفكر بالزواج، فعنده الكثير من البنات اللواتي أشبعن غرائزه، وتخيلهن وكأنهن معه نائمات. ولكثرة من عرف من البنات، تأكد أن جميعهن خائنات.

وكان لديه أخوات، فحرص عليهن شديد الحرص حتى لا يقعن بأمثاله من الشباب، فلم يسمح لهن بالرد على الهاتف، أو حتى النظر من الشباك، كان يوصلهن بنفسه إلى الكليات، ويترقب جميع تحركاتهن حتى في البيت، فقد شدد عليهن الخناق.

وفي يوم من الأيام، أوصل أخته إلى الكلية، ولم يغادر حتى تأكد من دخولها وغلق الباب، فركب سيارته وعاد إلى البيت عاد، ليكمل أحاديثه مع الصديقات والخليلات، وخلفه وفي إحدى الطرقات حصلت حادثة مفجعة، إنها سيارة انقلبت على من فيها، ولو تعلمون من كان فيها، لقد تعرفوا عليها من خلال بعض الأوراق التي تناثرت في الهواء.
لقد كانت أخته مع شاب، بصفاته، كان يواعدها ويأخذها، ليستمتعا معاً، ولكن ما حدث لهما لم يكن يخطر ببال، لقد ماتا، موتة مهينة لقد ماتا على معصية، وهتك للأعراض.
فاتصلت الشرطة ببيت أهلهما ليتعرفا على الجثث، وكانت الفاجعة عندما رأى الشاب أخته، وقد كانت لذلك الشاب عاشقة، فتذكر كل الكلام الذي أسمعه للبنات، لقد كان ذلك الشاب يقول مثله لأخته، وعندها جهر بالبكاء واستغفر ربه وعرف أن الله حق، وأن الدهر دوار، وكما تدين تدان، ولو حافظت على أخواتك وبناتك وأحكمت عليهن الأبواب، فالأحرى بك أن تكون لهن خير مثال، وحتى الآن يبكي هذا الشاب، كلما تذكر أخته، والطريقة التي ماتت بها وعرف أن موتها تنبيه من الرحمن له ليرجع عن طريق الشيطان.



الإنترنت اغتصب الحوار بيننا!!

يعتبر لجوء الزوجين للانشغال بالإنترنت أحد أسباب الجمود في العلاقة الزوجية، ويعد من أبشع الأساليب التي يستخدمها الزوج في معاقبة زوجته ولو من غير قصد، وقد أشارت بعض الدراسات التي خرجت بها إحدى الجامعات الأمريكية إلى أن الأزواج المشغولين بجهاز الإنترنت لا يتحدثون مع بعضهم البعض إلا بمعدل خمس دقائق يومياً، فهو مشغول طوال اليوم ويكون في البيت مشغولاً أيضاً.

هذه هي ضريبة الجلوس أمام الإنترنت حيث تكون الضحية الأولى فيها الحوار والحب بين الزوجين، فالجنس البشري مهما بلغ من مرتبة سيظل يحتاج إلى شخص ما يحدثه ويتبادل معه المشاعر والعواطف، فهو في النهاية لابد أن يشبع رغبته العضوية التي خلقها الله له، فعندما يفقد الزوج لغة الحوار المناسب مع زوجته، تتعطل كل وسائل الاتصال، ولا يجد فيها ذلك الشخص المناسب لتفريغ شحناته فإنه يلجأ إلى غيرها من النساء ليقيم معهن علاقة عاطفية خارج مؤسسة الزواج، عن طريق المحادثة الهاتفية أو المحادثة عبر الإنترنت.

اتصلت إحدى الزوجات تشتكي زوجها قائلة: كان زوجي كالببغاء أثناء فترة الخطوبة لدرجة أني أضع إصبعي في أذني حتى يسكت ويصمت عن الحديث، وكان يتحدث بطريقة غير طبيعية معي أثناء زيارته لي وعندما أحادثه بالهاتف يتحدث وفي كل فترة يتحدث معي، ولكن بمجرد أن تعلم الدخول على مواقع الحوار في الإنترنت، بدأ زوجي يخفف من حديثه معي، وأصبحت الأحاديث بيننا شحيحة جداً. وكلما مر الوقت تقل أحاديثنا. حتى مضى على زواجنا ثلاث سنوات وأصبح لا يتحدث معي إلا نادراً، بسبب انشغاله الدائم بالإنترنت. وإذا فتحت معه أحد المواضيع تكون ردوده عبارات مقتضبة، وفي أحيان كثيرة يتحدث معي بطريقة اليوغا، أي أنه يستعمل رأسه بالموافقة أو الرفض ولا يرفع نظره من شغفه بالجهاز، وغدا هو المستمع وأنا أتحدث وأتكلم. عندما يدخل المنزل يتحجج بالتعب والجهد لكن بمجرد أن يتناول عشاءه ينطلق إلى الإنترنت ليبحث عن مواقع الدردشة مع النساء.

وتقول أخرى في إحدى اتصالاتها تصف زوجها: إنه كالحجر الصلد، معظم حواراتنا تتحول تدريجياً إلى شجار ونزاع، لا يعرف كيف يعبر عن أي مشاعر إلا بالغضب. كلما حاولت أن أجره نحو حديث ما يجيب بكل برود، والسبب كما تعلمون انشغاله الدائم بالإنترنت، حتى إنني أشعر أحياناً بأني معزولة عن عالمه وغير معترف بوجودي في المنزل.


لعن الله الإنترنت!!

[size=16]تقول: أطلقها صرخة من الأعماق إلى بنات جنسي وإلى كل بنت بعدم التعرف أو إقامة علاقة مع شاب عن طريق الإنترنت، والذي يبدو في البداية لذة وسعادة ولكن نهايته حسرة وندامة.. فحذار ثم حذار من العبث وإساءة استخدام هذا الجهاز.. فأنا ضيعت نفسي وسمعتي بسبب سوء استخدامي له، وبدأ الأمر بخطأ صغير، ثم كبر وتوسع حتى وقعت ضحية في النهاية بسبب حمقي وجهلي وعدم إدراكي لعواقب الأمور، وإليكم حكايتي وأرجو وأتمنى أن تكون درساً تستفيد منه كل فتاة تقرأ حكايتي هذه.

في البداية كنت أتسلى بهذا الجهاز بالساعات وأحياناً أستفيد منه في إثراء معلوماتي والدخول في مواقع بهدف التعرف وتكوين صداقات مع فتيات من كل بلد إلى أن تعرفت خطأ على شاب من إحدى الدول المجاورة، وكانت البداية مجرد تعارف ودردشة حتى بت أعشق الإنترنت بكلامه، من أجله فهو شاب عذب الكلام حلو الأسلوب.. يطلق النكات اللطيفة روحه مرحة بحيث يجعل من يحدثه لا يمل منه، وبقينا على هذه الحال لمدة ثلاثة أشهر حتى تبادلنا أرقام الهواتف، وبدأنا نتحدث في اليوم عدة مرات حتى وقعت في حبه.

وكان يقول لي: إنني أول حب في حياته وإنني محور تفكيره وانشغاله و.. و.. إلى غير ذلك من الكلام المعسول الذي يلامس روحي وكياني حتى أصبحت لا أرى لحياة بدونه.. رغم أنني لم أره ولم يرني وتبادلنا الصور وكان وسيماً للغاية.. واندهش هو بجمالي الباهر.. لأنني بالفعل فائقة الجمال بشهادة من يراني المهم أنه عرف عني كل شيء.. وأنا كذلك عرفت كل تفاصيل حياته.. وكان يتشوق لرؤيتي ولقائي.. ولم أكن أنا أقل شوقاً منه لذلك بل كنت أتمنى أن ألقاه وجهاً لوجه.. وبالفعل رتبنا هذا اللقاء في إحدى الدول العربية حيث سافرت مع والدتي إلى هناك للعلاج وطار هو أيضاً من أجلي.. من أجلي.. من أجل اللقاء وجهاً لوجه ورشف الحب والغرام في هذا البلد تقابلنا وخرجنا سوياً و.. وفعلنا ما يغضب الله سبحانه وتعالى.. وما كنت أفكر بسوء ما أفعله ولا بعواقبه وما كنت أفكر بسمعتي ولا بسمعة أهلي ووالدتي المريضة التي أتت من أجل العلاج، كل هذه الأمور غابت عن ذهني ووعيي تحت وطأة الحب والنشوة مع هذا الشاب.. ولم يخطر ببالي فكرة الزواج إلى أن وجدت نفسي متعلقة به جداً ولمحت له بالفكرة ولكنه ارتبك وتغيرت ملامحه.. فقلت له: أتحبني؟
قال: نعم.. لكني لا أفكر فيك كزوجة.
قلت له لماذا؟ فأنا أحبك وأنت تحبني.. وما المانع من تتويج حبنا بالزواج؟
قال: يوف أفكر بالأمر.. ولا تتعجلي.. لكن بعد ذلك تغيرت معاملته معي.. بل وتهرب مني.. وسألته عن سبب تغيره؟
قال: يتهيأ لك ذلك.

وفاتحته في أمر الزواج مرة أخرى.. فصرخ قائلاً: لا أريدك زوجة ولا أريدك الآن حبيبة اغربي عن وجهي.. فذهلت من ردة فعله وكلامه الجارح، ثم استطرد قائلاً: لا يشرفني أن تكوني زوجة وإنما عشيقة فقط.
ولم أتمالك نفسي وانفعلت بشدة.. فبصقت في وجهه، ثم أخذت كوباً فرميته عليه وانصرفت إلى البيت فبكيت بحرقة وألم واسودت الدنيا في عيني.. وعدت ووالدتي من السفر والحزن يلازمني وليت الأمر انتهى عند هذا الحد وكفى، لكن هذا الخسيس لم يتركني وإنما أراد الانتقام مني عندما بصقت في وجهه وضربته بالكوب.. ورأى في ذلك إهانة شديدة له.. فأراد رد الاعتبار لنفسه وكرامته.. ولكن بطريقة خسيسة حيث أبلغ أخي بالتفصيل عن علاقتنا مع الأدلة والبراهين.. وأنا لا مجال لدي للإنكار.. فقد كان كل شيء واضحاً وملموساً كما أشرت لأنه يعرف كل تفاصيل حياتي وحياة أهلي.. لم أخف عنه شيئاً، صفحة مفتوحة أمامه.. وجاء أخي يهرج ويصرخ بأعلى صوته، فشدني من شعري بقوة ولطمني لطمة شديدة على أذني حتى فقدت سمعي.
وبعد ذلك حرمت من أشياء كثيرة.. عدم إكمال تعليمي الجامعي وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى مع أحد إخوتي.. وسحب عني الهاتف والإنترنت.. حتى زيارة الصديقات ممنوعة من دون صحبة شقيقتي الكبرى.. وحرمت من أشياء كثيرة.. وأنا ما زلت الآن في الحادية والعشرين من عمري.
أخي معذور فيما فعل معي.. ولا ألوم إلا نفسي، خنت ثقة أهلي بي ولم أكن جديرة بهذه الثقة.. فجلبت لي ولهم الفضيحة والعار.. لذلك أستحق كل ما يفعلونه بي.

ولا أقول سوى لعن الله الإنترنت، فهو سبب ما أنا فيه الآن، وأنصح كل فتاة بأن تحسن استخدامه فيما يفيد وأن تتجنب استخدامه فيما يسيء ولا تنجرف في العبث من خلاله وتجد نفسها ضحية في النهاية لمن لا يرحمها أو يشفق عليها.. وإنما ينظر إليها بنظرة احتقار وازدراء فخذوا العبرة والدرس مني.




بعض القصص عن مساوىء الانترنت Fwa9l5dv7

و دمتم برعاية الله عز و جل

اخوكم
امير النور


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مغربي و افتخر
•-«[ مؤسس ]»-•
•-«[ مؤسس ]»-•
مغربي و افتخر


ذكر عدد الرسائل : 100
العمر : 34
الموقع : star-modhel
رقم العضوية : 18
التقييم :
بعض القصص عن مساوىء الانترنت Left_bar_bleue6 / 1006 / 100بعض القصص عن مساوىء الانترنت Right_bar_bleue

الجنس : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Malemk8
المهنة : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Studen10
الهواية : بعض القصص عن مساوىء الانترنت Sports10
نقاط التميز : 8
  : بعض القصص عن مساوىء الانترنت C13e6510
تاريخ التسجيل : 19/07/2008

بعض القصص عن مساوىء الانترنت Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعض القصص عن مساوىء الانترنت   بعض القصص عن مساوىء الانترنت I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 25, 2008 9:33 am

شكرا لك اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعض القصص عن مساوىء الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار مذهل  :: قسم الشعر و الادب :: **ستار القصص بكل انواعها**-
انتقل الى: