منتديات ستار مذهل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم في منتديات ستار مدهل لنكن يدا واحدة من اجل رفع المنتدى الى القمة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الديموقراطية في ميزان الشرع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القناص
•-«[ المدير العام ]»-•
•-«[ المدير العام ]»-•
القناص


ذكر عدد الرسائل : 701
رقم العضوية : 1
التقييم :
الديموقراطية في ميزان الشرع Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الديموقراطية في ميزان الشرع Right_bar_bleue

الجنس : الديموقراطية في ميزان الشرع Malemk8
المهنة : الديموقراطية في ميزان الشرع Progra10
الهواية : الديموقراطية في ميزان الشرع Chess10
مزاجي : الديموقراطية في ميزان الشرع 3410
نقاط التميز : 380
  : الديموقراطية في ميزان الشرع C13e6510
تاريخ التسجيل : 22/06/2008

الديموقراطية في ميزان الشرع Empty
مُساهمةموضوع: الديموقراطية في ميزان الشرع   الديموقراطية في ميزان الشرع I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 16, 2008 10:25 am

السلام عليكم
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
الإخوة الأفاضل , إخوتي في الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذا الموضوع الذي طلبتم فتحه و هو خاص بالديموقراطية في ميزان الشرع و الموضوع مفتوح للنقاش بشرط :
أن يتوقّف المتناقشون عند آيات الله و أحاديث الرسول عليه الصلاة و السلام و إجماع السلف الصالح فمن تعدّى حدود الله فردّه غير معتبر و على الله حسابه .
النقطة الثانية :
سنناقش الديموقراطية في ميزان شرع الله عزّ و جلّ و ليس في ميزان أمريكا او الأمم المتحدّة او فلان او علاّن فمن أتى بالدليل الشرعي القاطع فقد أقام الحجّة على الآخر و على هذا الأخير ان يتوقف عند حدود الله .

بسم الله نبدئ

الديمقراطية تعني العلمانية بكل أبعادها ؛ حيث تقوم على مبدأ فصل الدين عن الدولة والحياة .
.

فالله تعالى ليس له في نظر الديمقراطية سوى المساجد ، والكنائس والمعابد . .

وما سوى ذلك من جوانب الحياة السياسية والاقتصادية ، والاجتماعية وغيرها فهي ليست من خصوصياته وإنما هي من خصوصيات الشعب وحده ... .


[/size]
قال تعالى :

( ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا أولئك هم الكافرون حقاً وأعتدنا للكافرين عذاباً أليما )
.


( أولئك هم الكافرون حقاً ) :
هذا هو حكم كل ديمقراطي علماني يفصل الدين عن الدولة والسياسة ، وشؤون الحياة . .

وإن زعم بلسانه ـ ألف مرة ـ أنه من المسلمين المؤمنين .

---------

الديمقراطية تعني حكم الشعب ؛ فلا تعلو سيادة الشعب سيادة . .


الديمقراطية تعني أن مصدر التشريع والتحليل والتحريم هو الشعب وليس الله . .

ويتم ذلك عن طريق اختياره لممثلين ينوبون عنه في مهمة التشريع وسن القوانين . .

وهذا مناقض لأصول الدين والتوحيد ، يدل على ذلك قوله تعالى :


( إن الحكم إلا لله أمر أن لا تعبدوا إلا إياه ) .


وقوله تعالى :

( ولا يشرك في حكمه أحدا ) .

وقوله تعالى :

( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله ) .



وقوله تعالى :

(وإن أطعتموهم إنكم لمشركون )
: أي لئن عبدتموهم من جهة طاعتكم إياهم في تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله ، فإنكم لعابدون لهم من دون الله .

وكذلك قوله تعالى :

( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله ) فهم أرباب من دون الله لماَّ اعترفوا لهم بحق التشريع والتحليل والتحريم وسن القوانين من دون الله تعالى .


---------
الديمقراطية تقوم على مبدأ الاختيار والتصويت ، حيث كل شيء مهما سمت قداسته أو قلَّت يجب أن يخضع لعملية التصويت والاختيار ، ولو كان المصَوَّت عليه هو شرع الله سبحانه وتعالى ..

وهذا مناقض للخضوع والانقياد ، والاستسلام التام ، والرضا بالله تعالى ،

قال تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم . يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعضٍ أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) .


فإذا كان مجرد رفع الصوت فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم مؤداه إلى حبوط الأعمال ، ولا يحبط الأعمال إلا الكفر والشرك ، فما يكون القول فيمن يرفع حكمه أو قوله فوق حكم وقول النبي صلى الله عليه وسلم . .

وقال تعالى :

( ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) .


بينما الديمقراطية تقول : نعم لهم أن يختاروا وأن يعقبوا ، ويرفضوا ..!!

وقال تعالى :

(فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) .

------------

الديمقراطية تعني أن الذي يختاره الشعب هو الذي يحكم البلاد والعباد . .

ولو كان المختار كافراً زنديقاً مرتداً عن دين الله . .

وهذا مناقض لقوله تعالى :

( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً ) .



وهو كذلك مناقض لإجماع الأمة على أن الكافر لاتجوز له ولاية على المسلمين ولا على بلادهم . .

----------------

الديمقراطية تعني رد أي نزاع أو اختلاف بين الحاكم والمحكوم إلى الشعب , وليس إلى الله والرسول ..


وهذا مناقض لقوله تعالى :

( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله )


بينما الديمقراطية تقول : فحكمه إلى الشعب ، وليس غير الشعب .. !

وقال تعالى :

( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )


فجعل الله عز وجل من لوازم الإيمان رد النزاع ـ أي نزاع ـ إلى الله والرسول ؛ أي إلى الكتاب والسنة ..

------------------

الديمقراطية تقوم على مبدأ حرية تشكيل التكتلات والأحزاب السياسية وغير السياسية ، أيَّاً كانت عقيدة وأفكار ومناهج هذه الأحزاب ، ومهما كثر تعدادها ، ولها تمام الحرية في نشر كفرها وباطلها وفسادها بين البلاد والعباد ..


وهذا يعني ـ من منظور الشرع ـ الإقرار طواعية بشرعية وحرية الكفر والشرك ، والارتداد والإفساد . .

وهو مناقض لما يجب القيام به نحو الكفر والمنكر من تغيير وإنكار ، كما قال تعالى :

( الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ)


وقوله تعالى :

( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ(78) كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ )


وفي الحديث فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

" من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " .


أي لا مناص من إنكار المنكر وتغييره ولو في القلب عند حصول العجز عن إنكاره باليد أو اللسان ، أما أن يمتد التعامل مع المنكر إلى حد الرضى به أو المطالبة فهو عين الكفر البواح ، وهذا الذي يدل عليه قوله صلى الله عليه وسلم :

" فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن ، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل " .


أي ليس وراء إنكار القلب سوى الرضى ، والرضى بالكفر كفر ينفي مطلق الإيمان عن صاحبه . وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم في حديث السفينة ، كما في صحيح البخاري وغيره ، وفيه :

" فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً " .

وهذا مثل الديمقراطية ، فهي تقول ـ بكل وقاحة ووضوح ـ : دع للأحزاب حريتها أن تخرق السفينة ليغرقوها بمن فيها من الأنفس والحرمات ، بمعاولهم الهدامة ..

ثم إذا كان مجرد ترك الأحزاب الباطلة ـ المنكر الأكبر ـ من دون أن ننكر عليها أو نأخذ على أيديها بالزجر والإنكار والمنع مؤداه إلى هلاك المجتمعات بما فيها من المسلمين ، فما يكون القول فيما لو اعترفنا طوعاً بشرعيتها وحريتها في أن تفعل ما تشاء وتريد .. ؟!

وهو ـ أي الاعتراف بشرعية الأحزاب الباطلة ـ كذلك فإن مؤداه إلى تفريق الأمة ، وإضعاف شوكتها ، وتشتيت ولاءاتها وانتماءاتها في أحزاب شيطانية متناحرة متباغضة ، متنافرة ما أنزل الله بها من سلطان ..

وهذا مناقض لقوله تعالى :

( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا ) .


ولقوله صلى الله عليه وسلم :

" عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة ، فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أ بعد ، من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة " .

----------------

الديمقراطية تقوم على مبدأ اعتبار وإقرار موقف ورأي الأكثرية ، مهما كان نوع هذه الأكثرية ، وأيَّاً كان موقف هذه الأكثرية ، هل وافقت الحق أم لا ، فالحق في نظر الديمقراطية والديمقراطيين هو ما تجتمع عليه الأكثرية ولو اجتمعت على الباطل أو الكفر الصريح ..!


بينما الحق المطلق ـ في نظر الإسلام ـ الذي يجب التزامه والعض عليه بالنواجذ ـ ولو فارقك جماهير الناس ـ هو الحق المسطور في الكتاب والسنة .

فالحق ما وافق وطابق ما في الكتاب والسنة وإن اجتمعت جماهير الناس على خلاف ذلك . .

والباطل ما حكم عليه الكتاب والسنة بالبطلان ولو اجتمعت جماهير الناس على خلاف ذلك . .

فالحكم لله وحده ، وليس للبشر أو الأكثرية قال تعالى :


( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون ) .


وفي الحديث فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :


" إن من الأنبياء من لم يصدقه من أمته إلا رجل واحد " .


فأين موقع هذا النبي ومعه الرجل الواحد في ميزان أكثرية الديمقراطية ..؟!

قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه لعمرو بن ميمون :

جمهور الجماعة هم الذين فارقوا الجماعة ، والجماعة ما وافق الحق وإن كنت وحدك .

وقال ابن القيم في أعلام الموقعين :

اعلم أن الإجماع والحجة والسواد الأعظم هو العالم صاحب الحق وإن كان وحده ، وإن خالفه أهل الأرض . انتهى .


-----------------

الديمقراطية تعني مساواة الناس جميعاً في الحقوق والواجبات ، بغض النظر عن انتمائهم العقدي الديني ، وسيرتهم الذاتية الأخلاقية ؛ حيث أن أكفر وأفجر وأجهل الناس يتساوى مع أتقى وأعلم وأصلح الناس في تقرير أهم القضايا وأخطرها ، وهي من يحكم البلاد والعباد .. !

وهذا مناقض لقوله تعالى :

( أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون ) .
[/color]

وقال تعالى :

( أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون ) .


وقال تعالى :

( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) .


في دين الله لا يستوون ، بينما في دين الديمقراطية نعم يستوون .. !!

------------------


يتبع....


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://star-modhel.yoo7.com
القناص
•-«[ المدير العام ]»-•
•-«[ المدير العام ]»-•
القناص


ذكر عدد الرسائل : 701
رقم العضوية : 1
التقييم :
الديموقراطية في ميزان الشرع Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الديموقراطية في ميزان الشرع Right_bar_bleue

الجنس : الديموقراطية في ميزان الشرع Malemk8
المهنة : الديموقراطية في ميزان الشرع Progra10
الهواية : الديموقراطية في ميزان الشرع Chess10
مزاجي : الديموقراطية في ميزان الشرع 3410
نقاط التميز : 380
  : الديموقراطية في ميزان الشرع C13e6510
تاريخ التسجيل : 22/06/2008

الديموقراطية في ميزان الشرع Empty
مُساهمةموضوع: رد: الديموقراطية في ميزان الشرع   الديموقراطية في ميزان الشرع I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 16, 2008 10:26 am

------------------

الديمقراطية تعني مبدأ حرية الاعتقاد والتدين ؛ فللمرء ـ في حكم الديمقراطية ـ أن يعتقد ما يشاء ، ويتدين بالدين الذي يشاء ، ووقت يشاء ، ولو أراد أن يرتد من الإيمان إلى الكفر والإلحاد فلا راد له ولا مُعيب عليه ..

أما حكم الإسلام فهو على نقيض ذلك ، وهويتمثل في قوله صلى الله عليه وسلم :

" من بدل دينه فاقتلوه " وليس فاتركوه



وقوله صلى الله عليه وسلم :

" أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة .. "


وقوله صلى الله عليه وسلم :

" بعثت بين يدي الساعة بالسيف ، حتى يُعبد الله تعالى وحده لا شريك له .. " .



----------

الديمقراطية تعني مبدأ حرية التعبير والإفصاح ، أيَّاً كانت صفة هذا التعبير ، إذ لايوجد في الديمقراطية شيء مقدس يحرم الخوض فيه أو التطاول عليه . .

وأي إنكار على ذلك يعني إنكار على النظام الديمقراطي ، ويعني تحجيم الحريات المقدسة في نظر الديمقراطية والديمقراطيين ..

وهذا عين الكفر في دين الله ؛ إذ لا حرية في الإسلام لكلمة الكفر والشرك ، للكلمة التي تفسد ولا تصلح ..

قال تعالى :

( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) .

-------------
الديمقراطية تعني مبدأ الحرية الشخصية للفرد ، فالمرء له ـ في ظل الديمقراطية يفعل ما يشاء ، من الموبقات والفواحش والمنكرات .. من غير حسيب ولا رقيب ! وفي هذا إقرار للمنكرات وتعطيل للحدود كما أن فيه إشاعة الفاحشة . .

قال الله تعالى :

( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )

وقال تعالى :

( إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ ءَامَنُوا لَهُـمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )


وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( والذي نفس محمد بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد السفيه ولتأطرنه على الحق أطرا أو ليضربن الله قلوب بعضكم ببعض ثم يلعنكم كما لعنهم ))
--------------

الديمقراطية تقوم على نظرية أن المالك الحقيقي للمال هو الإنسان ؛ وبالتالي فله أن يكتسب المال بالطرق التي يشاء ، كما ينفق ماله بالطرق التي يشاء ويهوى ، وإن كانت هذه الطرق محرمة ومحظورة في دين الله ، وهذا مايسمونه بالنظام الرأسمالي الحر ..


وهذا بخلاف ما عليه الإسلام الذي يقرر أن المالك الحقيقي للمال هو الله سبحانه وتعالى ، وأن الإنسان مستخلف عليه ، وهو مسؤول عنه أمام الله تعالى : كيف اكتسبه ، وفيما أنفقه ..

فالإنسان في الإسلام كما ليس له أن يكسب ماله بالحرام والطرق غير المشروعة ، كالربا ، والرشوة ، والسحت والمتاجرة فيما هو حرام وغير ذلك ، كذلك لا يجوز له أن ينفق ماله في الحرام والطرق الغير مشروعة . .

قال الله تعالى :

( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ) .




المصدر (كشف الشبهات/الخيمة)
هذا الموضوع فمن كان يرى في الديموقراطية خلاف ما نقلته فل يبين لنا قوله بالدليل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://star-modhel.yoo7.com
 
الديموقراطية في ميزان الشرع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار مذهل  :: قسم العام :: ستار قضايا و مفاهيم-
انتقل الى: